السبت، 11 يونيو 2011

فضيحة تصدير الغاز لاسرائيل

1-منذ سنين وهناك هجوم شديد من قوي وطنية ومثقفين
اثر تضدير الغاز لاسرائيل مما اثار سخط الشارع المصري
مما جعل قصية الغاز احد الاسباب الرئيسية من قيام الثورة
واستمر الامر حتي قيام الثورة وكان مطلبا رئيسيا ومجمع عليه 
حتي بعد الثورة استمر الاعتراض علي تلك القضية


2-رفع سعر الغاز
لا اريد ان يقنعني احد
او يقنع احد المسئولين الراي العام برفع سعر الغاز
لان مصر تقريبا تصدر الغاز لاسرائيل مجانا
والحديث عن رفع سعره كلام فاضي 
واستهزاء بعقول الناس
حتي ولو كانت للحكومة نية في رفع سعر الغاز
لتوقف ضخة الي تل ابيب حتي رفع سعره
او
رفعه سعره بسرعة ولكننا نتعامل بنفس طريقة النظام السابق
مع قضايا حساسة مثل ذلك
واذا اتينا الي جانب مهم في القضية وهو الجانب الاخلاقي
فهذا خطئ وخيانة لشعب فلسطين
ولا ننسي ان مصر تقطع فيها الكهرباء تقريبا يوميا ولفترات طويلة
واسرائيل منورة بفلوسنا طول النهار


3-واذا تحدثنا الي الجانب القضائي:
فان القوانين تحرم مساعدة دولة مستعمرة باي شكل
ولكن هل تساعد مصر اسرائيل
ان مصر تمد اسرائيل بالغاز
وهناك مصانع حربية ومصانع اسلحة دمار شامل 
تدار عن طريق الغاز المصري
حتي ولو لم يكن ذلك البند من القوانين موجودة 
ان فلسطين دولة عربية الم يشعر رئيس الوزراء او المجلس العسكري او وزارة البترول
بالذنب اثر مد اسرائيل بالطاقة و اسرائيل تستخدم الطاقة المصرية في الحرب
ان مصر الان تساعد اسرائيل في قتل شعب فلسطين 
وان مصر لم ولن تستفد من الغاز لا في المستقبل ولا في الماضي
ولكن ستفيد اسرائيل وحسن سالم الذي يربح 500 مليون دولار سنويا
مصر الكهرباء تنقطع فيها يوميا واسرائيل تشغل مصانعها بمال الشعب


يبدو ان الحكومة تلوي دراع الشعب اذا فان شرف لايختلف عن نطيف
غراب لا يختلف عن سامح فهمي
المجلس الاعلي لا يختلف عن مبارك
مطالب شعبية من سنيناذا يجب عليك الخضوع للارادة الشعبية
واذا لويت دراع الشعب فان الامر سينعكس


هناك احاديث عن اتفاقية السلام بان هناك بند فيها يختم علي مصر تصدير الغاز اليها
ان من يقولون ذلك ليس لديهم اي ادلة عن ذلك 
والدليل لعدم وجود بنود من معاهدة السلام تخص تلك القضية
هي ان معاهدة السلام كانت عام 1977
اكتشاف الغاز المصري كانت في التسعينات
اذا اكتشاف الغاز في مصر كان بعد معاهدة السلام
مع وضع في الاعتبار ان مصر ليس لديها مخزون كبير من الغاز
والاحطياتات من الغاز الطبيعي قاربت علي النفاذ
اذا ليش من الكافي وقف تصدير الغاز بل ايضا
تعويض من دوبة اسرائيل لمصر
لما لحق لمصر من خسائر مالية اثر صفقة تصدير الغاز لاسرائيل
مع وضع في الاعتبار بان مصر ليس لديها موارد كثيرة للطاقة
وان مصر دولة فقيرة من الكهرباء


ان وقف تصدير الغاز لاسرائيل قضية قومية
وان من يخالف تلك القضية فانه خائن لشعب مصر ووفي لاسرائيل
هل تخضع رئاسة الوزراء والمجلس العسكري لضغوط امريكية 
لاستمرار تصدير الغاز لاسرائيل
اذا كان كذلك فان مصر لم تتغير بعد
والمجلس العسكري لايختلف عن مبارك
وشرف الوجه الثاني لنظيف

الخصومة الجيلية

ان النظام المصري نظام مجتمعنا علي نفس الطريقة في التعامل مع اجيال الشباب منذ ما كانت مصر ملكية
وذلك سبب تاخر تلك الامة علي مدي قرون عدة...
وترك قيادة الامة والدولة للعجائز فوق الستين...
غير موقنين بان مصر لم تتقدم الي بجهود الشباب...
وان التعامل مع الشباب كان بطريقة ان ذلك الشاب:
تافه...
بايظ...
ساقط ...
فاشل...
مش حاسس بالمسؤلية...
مش حاسس بالامن القومي...
بيهز استقرار الدولة...
قلب نظام الحكم...
مش هيعرف يغير بلد...
سيس...
وان معلمه او استاذه يعرف مصلحته اكتر منه
مش مدركين بانه خلاص كبر...
وانك لازم تسمع كلام استاذك في الجامعة...
كلمة العميد لازم تمشي!!!
عشان ميرفدكش...
او...
ميودكش امن الدولة
وانا اتذكر حاجة خدناها في الدين سنه تالتة ان سيدنا محمد صلي الله علية وسلم...
ترك لاسامة بن زيد قيادة جيش وهو عنده 18 سنه...
ولا ننسي ان اول شرارة تلك الثورة كانت من دعوات الشباب...
طيب...
ديفيد كاميرون رئيس وزراء بريطانيا ...
دولة مش اي كلام...
اقتصاد.سياحة . بحث علمي صناعة زراعة سوق جيش دولة مش سهل انها تحكم
مين رئيس وزرائها ديفيد كاميرون اللي لسة مكملش اربعين سنة
المستفز:
جميع مرشحي الرئاسة فوق الستين حرام عليكم...
انتوا بتشتغلونا امال اية شباب والشباب قلب الامة طب لو انت فعلا مهتم بالشباب...
كنت مترشحش نفسك عشان دول قلب الامة النابض...
وعشان تفسح لهم الطريق...
الشباب فعلا اصلح لهذه الامة من الكبار سنا...
مش الكبار سنا دول هما اللي خلوا مصر وقعا اقتصاديا...وخربوا الحياة الساسية...
وقمعوا الشباب ...
الدولة ممسكهاش مسئول غير فوق الستين من ميت سنه...
عملوا حاجة العكس بوظوا الدنيا...
عرفوا يعملوا حاجة لنظام مبارك ..
علي العكس سندوه...
او اضعف الايمان سابوه يعمل اللي هوا عوزوا...
الشباب هما اللي عملوا التغيير الشباب هما شرارة الثورة...
اذا فمن غير العدل ان يحكم تلك الامة عجوز...
والا احنا نكون وقعنا في فخ كبير اوي ...
مع تحياتي \محمد خالد

الخميس، 9 يونيو 2011

رسالة الي خالد سعيد


في ذكري ذلك الشاب الشهيد  رحمه
مفجر ثورة التحرير...
شهيد نظام مبارك...
ما زلت اتذكر مقتل خالد سعيد كان في صيف...
كان مقتله علي يد مخبرين سحلوه وكسروا اسنانه...
اتهم بانه حشاش رغم انه شهيد...
اتذكر المظاهرة عندما ذهبنا الي مسجد سيدي جابر...
كان هناك عدد من النشطاء الحقوقيين والسياسيين والمجتمع االمدني وحقوق الانسان
اتخد الامر علي عكس توقعي جانبا اجتماعيا حيث قد شارك كثير من اهالي سيدي جابر من هم ليسوا نشطاء...
بل شعروا بام خالد سعيد وامنوا بحقه ومعاقبة المسئول حبيب العادلي بالفصاص
مبارك لم يشعر حتي بانه قد اخطئ وزير من وزراءه
ولم يزر ام خالد وذلك يدل علي غرور وارهاب ذلك النظام واجرامه
وعن غرور مبارك وسوزان التي تدعي بانها السيدة الاولي بمصر...
لو كنتي كذلك فعلا لحسست بتلك الام ام قد فقدت ابنها....
ان خالد سعيد مظلوم بلا شك...
حتي لو ثبتت عليه التهمة ليس من حق اي جهة امنيه لتعذيبه هذا التعذيب الشديد
حتي لو كان حشاشا...
فان ذلك مخالف للقانون وهو ضرب حشاش
اذا كان خالد حشاشا فاليعاقب لا يعذب
لم يعلم النظام ان خالد سعيد هو مشعل ثورة الحرية
بداية من استشهاده الي صفحة ( كلنا خالد سعيد ) الي قيام الثورة...
لم يكن يعلم ذلك النظام الغاصب بانه بقتل شاب علي يد مخبرين...
سياتي بكل اعوانه الي ( طرة )...
وليصبح النظام في مزبلة التاريخ وعائلة مبارك
رحم الله شهيد الشرطة المصرية
مع تحيات :محمد خالد ...........................ز

الثلاثاء، 7 يونيو 2011

شوية كلام

ان حد حد معين للاجور من الاجور كان من المتطلبات الرئيسية في معظم الاعتصامات في عصر مبارك
وايضا في شعارات الثورة وبعد الثورة قد زادت المطالب علي الحد الادني للاجور
ولكن ذلك الحد ليس كافيا وهو سبعمائة جنيه مما لا يفي متطلبات الحياة من حق الفرد للاكل واللبس والشرب
ناهيك عن اسعار فواتير استهلاك الاسرة للكهرباء والماء والتليفون...
وايضا حق المواطن في العلاج وان المستشفيات المصرية ومراكز العلاج الرخيصة غير قابلة...
ليعالج فيها بشرا علاجا يليق بمكانتهم كبشر والمعاملة السيئة التي اصبحت ماركة مسجلة للمستشفيات...
ومراكز العلاج المصرية التي يستطيع المواطن دفع تكاليفها...
غير اسعار الدواء التي لا توفره وزارة الصحة المصرية مدعما وذلك لحق الانسان في العلاج
وما زاد الطين بلة هو اسعار المنتجات والسلع الغذائية الغالية....
والمبرر موجود من قبل وزارة التضامن الاجتماعي والدكتور جودة عبدالخالق
وهو جشع التجار ولماذا لا تتخذ وزارة التضامن الاجتماعي خطوات قانونية مثل الرقابة التجارية علي التجار
وايضا الانفلات قد يمثل قائقا كبيرا ضد عجلة الانتاج...
وذلك لاجراءات نقل السلع من محافظة لاخري وتتخد شكل تاجير اشخاص لحراسة شحن السلع
 ولذلك يضطر التاجر الي رفع سعر السلعة لتعويض سعر تاجير افراد الحراسة وعودة الامن يجهض تلك العملية
 ايضا تامين المحال التجارية التي تشكل مصدرا رئيسيا
للحياة لكثير من المواطنين...
ولم انسي تاثير الامن علي القضاء :
لقد سمعنا عن كثير من حوادث مهاجمة القضاة والمحامين وتدمير المحاكم
مما يؤثر علي مسيرة العدل في مصر ويؤثر علي علاقة الشرطة بالقضاة
ويبدو ان وزير الداخلية اللواء منصور عيسوي لا يعرفلا اهمية تامين المحاكم....
يا لواء\عيسوي اننا لا ندعوك لتامين المحاكم لانه ليس طلبا...
بل واجبا ان لم تقم به تعاقب عليه من الشعب قبل المسئول


وهناك اعتقاد بان اللواء منصور ليس الوزير الفعلي
 لوجود قيادات من عهد حبيب العادلي في الشرطة وما زالت مستمرة
ولكن لدي اللواء الصلاحية لاقالة ايا من تلك القيادات بل انه واجب
وانه لا يكفي شاب من ميدان التحرير اقالة قيادات الشرطة
 بل محاكمتها لان تسريح تلك القيادت...
قد يؤدي الي تكوبن ميليشيا فلول الوطني وامن الدولة هدفها اثارة
والفوضي...
قد تستمر لمدة طويلة في تلك الافعال...
ولن السؤال ما الحل؟؟؟
ان الخبراء الامنيين في مصر يجب الاستعانة بهم للمساعدة في عودة الامن
هناك الاف الحلول تقدم يوميا في الجرائد والبرامج التلفزيونية لعودة الامن...
وفي نهاية رسالتي اتمني عودة الامن
مع تحياتي\محمد خالد شاب مصري
xdxdxdxdxdxdxdxd :):):):):):):)

السبت، 4 يونيو 2011

حتي لا ندخل من مأزق الي اخر

جميعنا نذكر قضية احمد عجيزة الضابط السابق بالجيش المصري الذي كان من المطلوبين للعدالة في التسعينات بتهمة زعزعة استقرار مصر والمنطقة وقضايا امن دولة في  النظام السابق وقد حصل علي حكم مشدد ثم هرب الي السويد ثم طلبت مصر السلطات السويدية برد عجيزة بتهمة ما سبق ورغم علم السلطات السويدية بان عجيزة سيتعرض لتعذيب من قبل الشرطة المصرية عل اثر جرائم النظام المصري ضد الانسانية وما زاد الطين بلة بخروج تظاهرات في انحاء السويد تطالب النظام السويد بعدم ترحيل عجيزة الي السلطات المصرية مما جعل السويد في موقف صعب من رد عجيزة الي مصر او التحفظ عليه كلاجئ سياسي ومع علم السلطات السويدية بان سيتم تعذيبه في مصر وقد توصلت السلطات السويدية الي حل وهو تعهد مصر ورقيا الي عدم تعذيب عجيزة وقد تم رد عجيزة الي مصر وقد خالف المصريين التعهد وقد خرجت مظاهرات في انحاء السويد تندد بانظام السويدي وبذلك القرار وقد خرجت تظاهرات منددة بذلك القرار رغم ان عجيزة عربي مسلم سلفي ولذلك لقيمته كانسان مهما اخطا فان تعذيبه شئ مهين للانسانية الادمية فمتي قد نتعلم عدم التعصب وكيفية التخلص منه وتذكر قيمة الانسان وادميته ان كيفية التعامل مع النسان من المبادئ الذي يجب ان يتعلمها كل مصري من اجل التخلص من التوتر الديني في مصر ومن المواطنين الذي يجب عليهم علم قيمة الانسانية هي الشرطة
مع تحياتي محمد خالد :)